هل ظننت يومًا أن السجن هو نهاية الطريق؟ أن القضبان الحديدية تعني انطفاء الحرية؟
في الحلقة الحادية عشرة من رواية العابث، ستأخذنا الأحداث إلى أعماق غير متوقعة…
سجن لاسبانيتا ليس مجرد سجن، بل مدينة كاملة تُدار بقوانينها الخاصة، حيث المساجين يحمون البوابات، والأطفال يمرحون في الساحات، والأسلحة تتجول بحرية في أيدي النزلاء.
آدم يكتشف أن الداخل إلى هذا السجن لا يخرج كما كان، وأن الزعيم “سيذر دي جوانتو” لا يرضى بأقل من السيطرة الكاملة.
ولكن الصدمة الكبرى؟
الزعيم لا يريد الخروج!
لماذا؟
وما السر وراء تلك المدينة الخفية داخل أسوار السجن؟
كل هذا وأكثر… تجده في أحداث الحلقة العاشرة من رواية العابث.
حلقة تُكشف فيها الأسرار، وتنهار فيها التصورات، وتُصنع فيها تحالفات لم يكن أحد يتخيلها.
👈 اقرأ الحلقة الآن حصريًا عبر موقع إسلام عبدالله:
🔗 اضغط هنا لقراءة الحلقة الحادية عشرة
هل أنت مستعد لاكتشاف الوجه الآخر من السجون؟
تابع الرواية أسبوعيًا، وانضم إلى آلاف القرّاء الذين يعيشون الأحداث لحظة بلحظة.
